صورة للتوضيح فقط، تصوير: Deagreez-iStock
لم أكن أتخيل أن العملية التربوية صعبة لهذه الدرجة، وتزداد صعوبتها مع كبر الطفل والاختلاط بالمجتمع الذي قد يخالف كثيرا ما تحاول غرسه في نفوس أبنائك.
طبعا ما زلت لم أشعر بالمعاناة لصغر سن طفلي، لكن أردت أن أؤهل نفسي قبل خوض هذه المعركة، أريد تربية ابني على تعاليم الإسلام الحقة.
ومن هنا كتبت لكم ،أني أريد أن أكون مؤهلة تربويا، أريد أن تدلوني على دورات تربوية من خلال النت، أو كتب أقتنيها، أو مواد صوتية، ولكن ليس بصورة عشوائية، وإنما بصورة تربوية منظمة استفيد بها، وأكون مؤهلة لتدريسها لغيري.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ panet@panet.co.il