أعطيت فتاة وعدًا بالزواج منها ثم ندمت، فماذا أفعل؟
السلام عليكم.. تعرفت إلى فتاة عبر التواصل الاجتماعي في مجموعة دراسية، بدأنا بالتعارف أولا عبر مساعدة دراسية لها وكنت أساعدها كثيرا، لكن بعد فترة أو أيام،
صورة للتوضيح فقط - تصوير:iStock-kieferpix
أصبحنا صديقين وبعد هذا وقعنا في الحب، وفي يوم ما قالت لي: قل لي أعاهدك بالزواج إن كنت تحبني، لكنني لم أرد أن أقول هذا، وقلت: لا أقولها، فأصبحت حزينة ومنقهرة، لهذا قلت: أعاهدك بالزواج، فأصبحت سعيدة، لكنني لم أر هذه الفتاة أبدا، واقترحت عليها بأن نرى بعضنا ولكن لم ينجح الأمر.
نحن بنفس الجامعة لكننا في قسمين مختلفين، مع هذا أشعر بأني لا أميل إليها؛ لأنني لم أرها وكيف هو شكلها، وأشعر بالندم كثيرا لهذا العهد، كلما أفكر في قطع التواصل معها أتذكر العهد الذي بيننا!
أشعر أن عقلي يتدمر، وأشعر أن الله لن يجعلني أتزوج أي فتاة غير هذه؛ لأنني عاهدتها وتخليت عنها، ولن تكون أي فتاة من نصيبي! لم أرد أن أكذب عليها، لكنني كنت عاطفيا وحساسا جدا تجاه حب الفتاة، حتى لو لم أرها جيدا!
لا أعرف ماذا أفعل! وفي ماذا أفكر؟!
من هنا وهناك
-
جدتي لها فضل علينا باحتضاننا وتربيتنا ولكنها تسيء لنا، فكيف أتصرف؟
-
أحاول تجاوز مرارة ظلم أهل زوجي لي ولكني أعجز، ساعدوني
-
أخلاق أهل خطيبتي سيئة - فهل أفسخ خطوبتي؟
-
أوفر لزوجتي كل ما تحتاجه وتطالبني بمصروف شهري!
-
شاب: فارق السن بيني وبينها ثمان سنوات.. هل يمكن أن يتم الزواج؟
-
أحببت زميلتي في الجامعة وأعجبت بدينها، فهل أخطبها؟
-
عملي الحالي يبعدني عن أسرتي وبيئته ليست جيدة، فهل أنتقل منه؟
-
أشعر بحالة نفسية وضيق في الصدر - ساعدوني
-
حائر بين طاعة أمي وبين من أحببتها، فماذا أفعل؟
-
هل ضيق التنفس والتسارع في القلب سببه ضعف اللياقة البدنية؟
أرسل خبرا